يحتجز رشيد شابًا على المركب الخاص به ظنًا منه أنه ابنه سيف، ويعطي رشيد - الظوني مبلغ مالي حتى يعثر على صديقه السابق أمير، ويتذكر رشيد عمله مع فهمي عبدالفضيل وترتيبات زواجه من أسماء وتوسطه لأمير للعمل بشركة فهمي